الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
1690 حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=17259هناد بن السري عن nindex.php?page=showalam&ids=16513عبدة عن nindex.php?page=showalam&ids=12563محمد بن إسحق عن nindex.php?page=showalam&ids=15562بكير بن عبد الله بن الأشج عن nindex.php?page=showalam&ids=16049سليمان بن يسار عن nindex.php?page=showalam&ids=156ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت nindex.php?page=hadith&LINKID=673363كانت لي جارية فأعتقتها فدخل علي النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال nindex.php?page=treesubj&link=7423_23483_24631_23489_23495_17956آجرك الله أما إنك لو كنت أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك
[ ص: 84 ]
[ ص: 84 ] ( كانت لي جارية ) : أي مولودة مملوكة في ملكي ( آجرك الله ) : بالمد والقصر أي أعطاك الله جزاء عملك ( أخوالك ) : جمع الخال لأنهم كانوا محتاجين إلى خادم من ضيق الحال ( كان أعظم لأجرك ) : لأن في إعطائها nindex.php?page=treesubj&link=23495صلة الرحم والصدقة وفي الإعتاق الصدقة فقط .
قال المنذري : وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري ومسلم nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي من حديث كريب عن ميمونة - رضي الله عنهما - .
[ ص: 84 ] ( كانت لي جارية ) : أي مولودة مملوكة في ملكي ( آجرك الله ) : بالمد والقصر أي أعطاك الله جزاء عملك ( أخوالك ) : جمع الخال لأنهم كانوا محتاجين إلى خادم من ضيق الحال ( كان أعظم لأجرك ) : لأن في إعطائها nindex.php?page=treesubj&link=23495صلة الرحم والصدقة وفي الإعتاق الصدقة فقط .
قال المنذري : وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري ومسلم nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي من حديث كريب عن ميمونة - رضي الله عنهما - .