5058 بسم الله الرحمن الرحيم
(كتاب الأطعمة)
كتاب الأطعمة
- باب التسمية على الطعام والأكل باليمين
- باب الأكل مما يليه
- باب من تتبع حوالي القصعة مع صاحبه إذا لم يعرف منه كراهية
- باب التيمن في الأكل وغيره
- باب من أكل حتى شبع
- باب ليس على الأعمى حرج إلى قوله لعلكم تعقلون
- باب الخبز المرقق والأكل على الخوان والسفرة
- باب السويق
- باب طعام الواحد يكفي الاثنين
- باب المؤمن يأكل في معى واحد
- باب المؤمن يأكل في معى واحد فيه أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم
- باب الأكل متكئا
- باب الشواء
- باب الخزيرة قال النضر الخزيرة من النخالة والحريرة من اللبن
- باب الأقط
- باب السلق والشعير
- باب النهس وانتشال اللحم
- باب تعرق العضد
- باب قطع اللحم بالسكين
- باب ما عاب النبي صلى الله عليه وسلم طعاما
- باب النفخ في الشعير
- باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه يأكلون
- باب التلبينة
- باب الثريد
- باب شاة مسموطة والكتف والجنب
- باب ما كان السلف يدخرون في بيوتهم وأسفارهم من الطعام واللحم وغيره
- باب الحيس
- باب الأكل في إناء مفضض
- باب ذكر الطعام
- باب الأدم
- باب الحلواء والعسل
- باب الدباء
- باب الرجل يتكلف الطعام لإخوانه
- باب من أضاف رجلا إلى طعام وأقبل هو على عمله
- باب المرق
- باب القديد
- باب من ناول أو قدم إلى صاحبه على المائدة شيئا
- باب الرطب بالقثاء
- باب
- باب الرطب والتمر
- باب أكل الجمار
- باب العجوة
- باب القران في التمر
- باب القثاء
- باب بركة النخل
- باب جمع اللونين أو الطعامين بمرة
- باب من أدخل الضيفان بيته عشرة عشرة والجلوس على الطعام عشرة عشرة
- باب ما يكره من الثوم والبقول
- باب الكباث وهو ثمر الأراك
- باب المضمضة بعد الطعام
- باب لعق الأصابع ومصها قبل أن تمسح بالمنديل
- باب المنديل
- باب ما يقول إذا فرغ من طعامه
- باب الأكل مع الخادم
- باب الطاعم الشاكر مثل الصائم الصابر
- باب الرجل يدعى إلى طعام فيقول وهذا معي
- باب إذا حضر العشاء فلا يعجل عن عشائه
- باب قول الله تعالى فإذا طعمتم فانتشروا
التالي
السابق
أي هذا كتاب في بيان أنواع الأطعمة وأحكامها، وهو جمع طعام، قال الجوهري: وربما خص بالطعام البر، والطعم بالفتح: ما يؤديه ذوق الشيء من حلاوة ومرارة وغيرهما، والطعم بالضم: الأكل، يقال: طعم يطعم طعما فهو طاعم إذا أكل أو ذاق، مثل: غنم يغنم غنما فهو غانم. الطعام ما يؤكل،