عدد النتائج : 181
في البحث عن (الخوف من المعاصي والجنايات)
بصارخ يصرخ في جوف الليل وهو يقول إلهي وعزتك وجلالك ما أردت بمعصيتي إياك مخالفتك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
إذا ذكرت جهنم فليبك من كان باكيا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
إذا ذكرت النار وأهل النار بكت وأبكت
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
لقد كاد خوف النار أن يحول بيني وبين أن أسأل ربي الجنة
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على شاب وهو في الموت فقال كيف تجدك ؟ قال أرجو الله الجزء الثاني وأخاف ذنوبي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو وآمنه مما يخاف
الجامع لشعب الإيمان > الثاني عشر من شعب الإيمان باب في الرجاء من الله تعالى
كان داود عليه السلام يذكر ذنوبه فيخاف الله مخافة تنفرج أعضاؤه ومفاصله من مواضعها
الجامع لشعب الإيمان > الثاني عشر من شعب الإيمان باب في الرجاء من الله تعالى
يا أخي فاحذر الناس واكفهم نفسك وليسعك بيتك وابك على خطيئتك
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره
الرجل يطلب الحرام من المال أو النساء فيعرض له إن شاء تقدم وإن شاء تأخر فيتركه مخافة الله عز وجل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > حديث الغار في بني إسرائيل
أعوذ بالله من الغرة بالله ومن المقام على معاصي الله
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في الطبع على القلب أو الرين
إن عافية يومي أن لا أعصي الله فيه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في الطبع على القلب أو الرين
إن الرجل ليعمل الحسنة فيتكل عليها الجزء التاسع ويعمل المحقرات حتى يأتي الله وقد أخطرته وإن الرجل ليعمل السيئة فيفرق منها حتى يأتي الله آمنا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في محقرات الذنوب
لا تثق بكثرة العمل فإنك لا تدري تقبل منك أم لا ولا تأمن ذنوبك منه فإنك لا تدري هل كفرت عنك أم لا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في محقرات الذنوب
المبادرة عباد الله المبادرة فإنما هي الأنفاس ما لو قد حبست انقطعت عنكم أعمالكم التي تقربون بها إلى الله عز وجل رحم الله امرأ نظر لنفسه وبكى على ذنوبه
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل " > فصل في الزهد
إن الرجل ليعمل السيئة إن عمل حسنة له قط أنفع له منها وإنه ليعمل الحسنة إن عمل سيئة قط أضر عليه منها
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الخشوع والخوف
إن الله تعالى تواعدني إن أنا عصيته أن يسجنني في النار ولو تواعدني ألا يسجنني إلا في الحمام لكنت حريا ألا يجف لي عيني
الزهد لابن المبارك > باب توبة داود وذكر الأنبياء صلوات الله عليهم
أسرف رجل على نفسه حتى إذا حضرته الوفاة قال لأهله إذا أنا مت فأحرقوني ثم اسحقوني ثم اذروني في الرياح فوالله لئن قدر علي ليعذبني عذابا لا يعذبه أحدا قال ففعل ذلك به وقال الله تعالى لكل شيء أخذ منه شيئا أد ما أخذت منه فإذا هو قائم بين يدي الله وقال له عز وجل
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
كان أبو الدرداء يقول إني لست أخاف أن يقال لي يا عويمر ماذا علمت ؟ ولكني أخاف أن يقال يا عويمر ماذا عملت فيما علمت ؟ ولم يؤت الله امرأ علما في الدنيا إلا سأله عملا يوم القيامة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
دخل النبي صلى الله عليه وسلم على شاب وهو في الموت فقال كيف تجدك ؟ قال أرجو الله عز وجل وأخاف ذنوبي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله عز وجل ما يرجو وآمنه مما يخاف
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
مكتوب في مزامير داود عليه السلام تدري لمن أغفر من عبادي ؟ قال لمن يا رب ؟ قال للذي إذا أذنب ذنبا ارتعدت لذلك مفاصله ذاك الذي آمر ملائكتي أن لا تكتب عليه ذلك الذنب
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد داود عليه السلام
لوددت أني تخلقت عن روثة حمار لا أنسب إلا إليها
الزهد لأحمد بن حنبل > في فضل أبي هريرة رحمه الله تعالى
وددت أن الله غفر لي ذنبا من ذنوبي أو خطيئة من خطاياي وإني لا أعرف لي نسبا
الزهد لأحمد بن حنبل > في فضل أبي هريرة رحمه الله تعالى
إن كان الرجل ليجلس المجلس فتجيئه عبرته فيردها فإذا خشي أن تسبقه قام
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
كان الربيع يقول الجزء الأول إذا قيل له كيف أصبحت يا أبا يزيد ؟ يقول أصبحنا ضعفاء مذنبين نأكل أرزاقنا وننتظر آجالنا
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
ما أنا عن نفسي براض فأتفرغ من ذمها إلى ذم الناس إن الناس خافوا الله في ذنوب العباد وأمنوا على ذنوبهم
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
يا أبتاه الناس ينامون ولا أراك تنام قال يا بنية إن أباك يخاف السيئات
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
ما كل هذا أردت منك إنما كنت أخاف رجلا واحدا وهو أخي محمد بن عبد الرحمن وهو رجل فاسق يتناول هذا الشراب الجزء الأول فكرهت أن يشرب في بيتي الشراب بعد إذ القرآن يتلى فيه في كل ثلاث
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد الأسود بن يزيد الجرشي
دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على شاب وهو في مرض الموت فقال كيف تجدك ؟ قال أرجو الله وأخاف ذنوبي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يجتمع هذا في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله الذي يرجو وأمنه الذي يخاف
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب الإيمان خوف ورجاء وتخوف العقلاء من المؤمنين على أنفسهم