عدد النتائج : 181
في البحث عن (الخوف من المعاصي والجنايات)
الإنذار عن الوقوع في المعاصي والانتهاء عنها
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الرقاق > باب الانتهاء عن المعاصي
التخويف عن ارتكاب ما نهى عنه
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > تتمة مسند عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما
خوف العبد من ذنبه ليس كراهية للقاء الله تعالى
طرح التثريب > كتاب الجنائز > باب ليس خوف العبد من ذنبه كراهية للقاء الله تعالى > حديث رجل لم يعمل خيرا قط لأهله
كان فيمن سلف من الناس رجل رغسه الله مالا وولدا فلما حضره الموت جمع بنيه فقال أي أب كنت لكم ؟ قالوا خير أب فقال إنه والله ما ابتأر عند الله خيرا قط وإن ربه يعذبه فإذا أنا مت فاحرقوني ثم اسحقوني ثم اذروني في ريح عاصف قال الله كن فإذا رجل قائم قال ما حملك عل
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الخوف والتقوى > ذكر رجاء مغفرة الله جل وعلا لمن غلبت عليه حالة خوف الله جل وعلا على حالة الرجاء
كان رجل فيمن كان قبلكم لم يبتئر عند الله خيرا قط قال لبنيه عند الموت يا بني أي أب كنت لكم ؟ قالوا خير أب قال الجزء الثاني فإذا أنا مت فاحرقوني واسحقوني فإذا كان في يوم ريح عاصف فذروني قال فمات ففعل به ذلك فقال له كن فكان كأسرع من طرفة العين فقال الله يا ع
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الخوف والتقوى > ذكر الخبر الدال على أن خوف الله جل وعلا إذا غلب على المرء قد يرجى له النجاة في القيامة
توفي رجل كان نباشا فقال لولده احرقوني ثم اسحقوني فذروني في الريح فسئل ما صنعت ؟ قال مخافتك يا رب قال فغفر له
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الخوف والتقوى > ذكر البيان بأن هذا الرجل كان ينبش القبور في الدنيا
لو يؤاخذني الله وابن مريم بما جنت هاتان يعني الإبهام والتي تليها لعذبنا ثم لم يظلمنا شيئا
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الخوف والتقوى > ذكر الإخبار عن ترك الاتكال على الطاعات وإن كان المرء مجتهدا في إتيانها
لو أن الله يؤاخذني وعيسى بذنوبنا لعذبنا ولا يظلمنا شيئا قال وأشار بالسبابة والتي تليها
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الخوف والتقوى > ذكر الخبر الدال على أن على المرء الرجوع باللوم على نفسه فيما قصر في الطاعات وإن كان سعيه فيها كثيرا
اللهم أيما عبد مؤمن سببته فاجعل ذلك قربة إليك يوم القيامة
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب المعجزات > ذكر سؤال المصطفى صلى الله عليه وسلم أن يجعل سبابه لأمته قربة لهم يوم القيامة
اللهم إني أتخذ عندك عهدا لن تخلفه وإنما أنا بشر فأيما مؤمن آذيته أو شتمته أو جلدته أو لعنته فاجعلها له صلاة وزكاة وقربة تقربه بها يوم القيامة
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب المعجزات > ذكر البيان بأن ما وراء السباب من المصطفى صلى الله عليه وسلم لأمته إنما سأل الله أن يجعل ذلك كله قربة لهم وصدقة عليهم في يوم القيامة
أن عمر اطلع على أبي بكر وهو يمد بلسانه فقال ما تصنع يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقال إن هذا أوردني الموارد إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ليس شيء من الجسد إلا وهو يشكو ذرب اللسان
الأحاديث المختارة > أحاديث خليفة رسول الله أبي بكر عبد الله بن عثمان الصديق > رواية عمر بن الخطاب عن أبي بكر رضي الله عنه
دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على شاب في الموت فقال له كيف تجدك ؟ قال أرجو الله يا رسول الله وأخاف ذنوبي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الذي يرجو وأمنه مما يخاف
الأحاديث المختارة > مسند أنس بن مالك رضي الله عنه > جعفر بن سليمان الضبعي عن ثابت عن أنس
دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على رجل يعوده وهو في الموت فسلم عليه قال كيف تجدك
الأحاديث المختارة > مسند أنس بن مالك رضي الله عنه > جعفر بن سليمان الضبعي عن ثابت عن أنس
أسرف عبد على نفسه حتى حضرته الوفاة قال لأهله إذا أنا مت فأحرقوني ثم اسحقوني ثم اذروني في الريح في البحر فوالله لئن قدر الله علي ليعذبني عذابا لا يعذبه أحدا من خلقه قال ففعل أهله ذلك فقال الله عز وجل لكل من أخذ منه شيئا أد ما أخذت فإذا هو قائم قال الله تبا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الجنائز > باب أرواح المؤمنين
كان رجل ممن كان قبلكم سيئ الظن بعمله فلما حضرته الوفاة قال لأهله إذا أنا مت فأحرقوني ثم اطحنوني ثم اذروني في البحر فإن الله الجزء الثالث يقدر علي لم يغفر لي قال فأمر الله الملائكة فتلقت روحه فقال له ما حملك على ما فعلته ؟ قال يا رب ما فعلت إلا من مخافتك ف
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الجنائز > باب أرواح المؤمنين
دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على شاب وهو في الموت فقال له كيف تجدك ؟ قال أرجو الله يا رسول الله وأخاف ذنوبي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله الذي يرجو وآمنه مما يخاف
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ما يقول المريض إذا قيل له كيف تجدك
كان رجل ممن كان قبلكم يسيء الظن بعمله
السنن الكبرى للنسائي > أحاديث الكتب المفقودة المستدركة من تحفة الأشراف > كتاب الرقائق
الحزن المحمود
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب السماع والوجد > الباب الأول في ذكر اختلاف العلماء في إباحة السماع وكشف الحق فيه > بيان الدليل على إباحة السماع
أجدني أخاف ذنوبي وأرجو رحمة ربي
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الأول في الرجاء > بيان فضيلة الرجاء والترغيب فيه
فالخوف من المعصية خوف الصالحين والخوف من الله خوف الموحدين والصديقين
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان درجات الخوف واختلافه في القوة والضعف
والعارف يخاف أن يبتلى بالكفر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان الدواء الذي به يستجلب حال الخوف
بكى داود عليه السلام أربعين يوما ساجدا
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان أحوال الخائفين وأحوال الملائكة والأنبياء عليهم السلام في الخوف
داود عليه السلام ذكر ذنبه ذات يوم فوثب صارخا واضعا يده على رأسه حتى لحق بالجبال
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان أحوال الخائفين وأحوال الملائكة والأنبياء عليهم السلام في الخوف
داود عليه السلام ذكر ذنبه ذات يوم فوثب صارخا واضعا يده على رأسه حتى لحق بالجبال
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان أحوال الخائفين وأحوال الملائكة والأنبياء عليهم السلام في الخوف
كان رجل من الأنصار مريضا فجاءه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده فوافقه في السوق فسلم عليه فقال له كيف أنت يا فلان ؟ قال بخير يا رسول الله قال أرجو الله وأخاف ذنوبي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يجتمعان في قلب عبد في هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس
أيما مؤمن سببته فاجعل ذلك قربة له إليك يوم القيامة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة
أسرف الجزء الرابع عشر رجل على نفسه حتى إذا حضرته الوفاة قال لأهله إذا أنا مت فأحرقوني ثم اسحقوني ثم اذروني في الريح فوالله لئن قدر الله علي ليعذبني عذابا لا يعذبه أحدا من خلقه قال ففعل به أهله ذلك فقال الله تبارك وتعالى لكل شيء أخذ منه شيئا أد ما أخذت فإذ
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > حميد بن عبد الرحمن بن عوف عن أبي هريرة