عدد النتائج : 51
في البحث عن (حكم الهدية لعمال القاضي أو السلطان)
قبول الهدايا
طرح التثريب > كتاب الصلاة > باب النهي عن الصلاة في الحرير > أهدي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فروج حرير
استعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم ابن اللتبية على الصدقة فلما جاء حاسبه النبي صلى الله عليه وسلم فقال هذا لكم وهذه هدية أهديت إلي فقال النبي صلى الله عليه وسلم ألا جلست في بيت أبيك وأمك حتى تأتيك هديتك فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الظهر قام فخط
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب في الخلافة والإمارة > ذكر الزجر عن أخذ الأمراء وعمالهم شيئا من أموال المسلمين إلا ما أحل الله ورسوله صلى الله عليه وسلم أخذه عليهم
يا أيها الناس من عمل منكم لنا عملا فكتمنا منه مخيطا فما فوقه فهو غال يأتي به يوم القيامة فقام رجل أسود كأني أنظر إليه أراه من الأنصار قال اقبل عني عملك يا رسول الله قال وما ذاك ؟ قال سمعتك تقول الذي قلت قال وأنا أقوله الآن من استعملناه على عمل فليجئ بقليل
صحيح ابن حبان > كتاب القضاء > باب الرشوة > ذكر البيان بأن اسم الغلول قد يقع على الرشوة وإن لم تكن من الفيء والغنيمة
من استعملناه منكم على عمل فكتمنا مخيطا فما فوقه كان غلولا يأتي به يوم القيامة
رياض الصالحين > أبواب متنوعة > باب تحريم الظلم والأمر برد المظالم
الهدية للعمال والموظفين والقضاة
الجامع لأحكام الوقف والهبات والوصايا > مسائل الهبات والهدايا والعطايا > الباب الأول صيغة الهبة وأركانها وشروط صحتها > الفصل الثاني شروط صحة الهبة > المبحث الثاني شروط الموهوب > المسألة الثامنة الشرط الثامن أن لا تتضمن الهبة محذورا شرعيا
لا بأس بجائزة العمال
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب الحلال والحرام > الباب الخامس في إدرارات السلاطين وصلاتهم وما يحل منها وما يحرم > النظر الأول في جهات المدخل للسلطان
لا بأس بجائزة العمال
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب الحلال والحرام > الباب الخامس في إدرارات السلاطين وصلاتهم وما يحل منها وما يحرم > النظر الأول في جهات المدخل للسلطان
والذي نفسي بيده لا يأخذ منكم أحد شيئا بغير حقه إلا أتى الله يحمله
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب الحلال والحرام > الباب السابع ذكر مسائل متفرقة
من استعملناه على عمل فرزقناه عليه رزقا فما أصاب سوى رزقه فهو الجزء العاشر غلول
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند بريدة بن الحصيب رضي الله عنه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعمل ابن اللتبية أحد الأزديين على صدقات بني سليم وأنه جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما حاسبه قال هذا لكم وهذا أهدي إلي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا جلست في بيت أبيك أو أمك حتى تأتيك هديتك إن كنت صادقا ثم قام
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الهدايا إلى ولاة الأمور
استعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا يقال له ابن اللتبية الأزدي على الصدقة فلما جاء حاسبه رسول الله صلى الله عليه وسلم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الهدايا إلى ولاة الأمور
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعمل ابن اللتبية الأزدي على بني سليم وأنه جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما حاسبه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الهدايا إلى ولاة الأمور
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعمل ابن اللتبية أحد الأزد فلما حاسبه حين قدم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الهدايا إلى ولاة الأمور
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعمل رجلا على بعض الأعمال فكان في عمله ما شاء الله أن يكون ثم رجع من عمله ذلك وجاء معه بأموال فجعل يقول هذا لكم وهذه هدية أهديت إلي فبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك فقال أفلا جلس في بيت أبيه أو في بيت أمه حتى تأتيه ه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الهدايا إلى ولاة الأمور
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم مصدقا إلى اليمن فجاء بسواد كثير فلما قدم بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم من يتوفاه منه فجعل يقول هذا لكم وهذا لي فقيل له من أين لك هذا ؟ قال أهدي إلي فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فأقبل يمشي حتى صعد المنبر فقال ما ل
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الهدايا إلى ولاة الأمور
استعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من الأزد يقال له ابن الأتبية على صدقة فلما قدم قال هذا لكم وهذا أهدي إلي فقام النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر فحمد الله عز وجل وأثنى عليه ثم قال ما بال العامل نبعثه فيجيء فيقول هذا لكم وهذا أهدي إلي فهلا جلس في
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الهدايا إلى ولاة الأمور