عدد النتائج : 3738
في البحث عن (تثبيت الله لرسوله)
إليك ملك الجبال فناداني ملك الجبال وسلم فقال يا محمد إن الله قد سمع قول قومك وما ردوا عليك وقد بعثني إليك لتأمرني بما شئت فإن شئت أطبق عليهم الأخشبين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده لا يشرك به شيئا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عائشة أم المؤمنين > عروة بن الزبير عن عائشة > الزهري عن عروة
عن ابن عباس في قول الله عز وجل إنا كفيناك المستهزئين قال المستهزئون الوليد بن المغيرة والأسود بن عبد يغوث الزهري والأسود بن المطلب أبو زمعة من بني أسد بن عبد الجزء الثاني العزى والحارث ابن غيطلة السهمي والعاص بن وائل فأتاه الجزء الثاني جبريل عليه السلام ش
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب المبعث > باب قول الله عز وجل فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين إنا كفيناك المستهزئين الذين يجعلون مع الله إلها آخر
آخر آية نزلت فإن تولوا فقل حسبي الله
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب كيفية نزول الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب آخر سورة نزلت وآخر آية نزلت فيما قال البراء بن عازب
قالت للنبي صلى الله عليه وسلم هل أتى عليك يوم كان أشد من يوم أحد؟ قال نعم لقيت من قومك وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة إذ عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن عبد كلال فلم يجبني إلى ما أردت فانطلقت وأنا مهموم على وجهي فلم أستفق إلا وأنا بقرن الثعالب فرفعت رأسي
شرح السنة > كتاب الفضائل > باب دعائه صلى الله عليه وسلم المشركين وصبره على أذاهم
عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نجاة هذا الأمر فقال من قبل الكلمة التي عرضتها على عمي فردها علي فهي له نجاة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإيمان > باب أفضل الأعمال وأحبها إلى الله تعالى الإيمان
في قوله تعالى ( سندع الزبانية ) قال قال أبو جهل لئن رأيت محمدا يصلي لأطأن على عنقه فقال النبي صلى الله عليه وسلم لو فعل لأخذته الملائكة عيانا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب علامات النبوة > باب في تكفل الله عز وجل له بالعصمة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان بالحجون فرد عليه المشركون فقال اللهم أرني آية اليوم لا أبالي من كذبني بعدها فأتي فقيل ادع شجرة فدعا شجرة فأقبلت تخط الأرض حتى انتهت إليه فسلمت عليه ثم أمرها فرجعت قال داود إلى منبتها وقال عفان إلى موضعها فقال رسول الله
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب علامات النبوة > باب في معجزاته صلى الله عليه وسلم
قالت قريش لليهود أعطونا شيئا نسأل عنه هذا الرجل فقالوا سلوه عن الروح فسألوه فأنزلت ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا قالوا نحن لم نؤت من العلم قليلا وقد أوتينا التوراة ومن أوتي التوراة فقد أوتي خيرا كثيرا قال فنزلت لو كان
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر الروح
أن عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم حدثته أنها قالت لرسول الله صلى الله عليه وسلم هل أتى عليك يوم كان أشد من يوم أحد ؟ فقال لقد لقيت من قومك وكان أشد الجزء الأول ما لقيت منهم يوم العقبة إذ عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن عبد كلال فلم يجبني
التوحيد لابن خزيمة > باب البيان من سنن النبي صلى الله عليه وسلم
قلت للنبي صلى الله عليه وسلم هل أتى عليك يوم كان أشد من يوم أحد ؟ قال الجزء الأول لقيت من قومك وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة إذ عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن عبد كلال فلم يجبني إلى ما أردت فانطلقت وأنا مهموم على وجهي فلم أشعر إلا وأنا بقرن الثعالب فرف
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السادس عشر في ذكر ما دار بينه وبين المشركين لما أظهر الدعوة > ما روي في عرض النبي صلى الله عليه وسلم نفسه على قبائل العرب
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان بالحجون وهو كئيب حزين فقال اللهم الجزء الثاني أرني آية لا أبالي من كذبني بعدها من قومي فأمر فنادى شجرة من عقبه فجاءت تشق الأرض حتى انتهت إليه فسلمت عليه ثم أمرها فذهبت فقال ما أبالي من كذبني بعدها من قومي
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل التاسع عشر ذكر ما روي في تسليمه الأشجار وإطاعتهن له وإقبالهن عليه صلى الله عليه وسلم
خيرته من خلقه أنبياؤه ثم ذكر اصطفاءه محمدا صلى الله عليه وسلم بما اصطفاه به ثم لما بعثه أنزل عليه فرائضه وأمره بتبليغ رسالته
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير
فنزل عليه ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس )
أحكام القرآن > مبتدأ التنزيل ، والفرض على النبي صلى الله عليه وسلم ؛ ثم على الناس
في قوله عز وجل ( إنا كفيناك المستهزئين ) قال المستهزئون الوليد بن المغيرة والأسود بن عبد يغوث الزهري والأسود بن المطلب أبو زمعة من بني أسد بن عبد العزى والحارث بن غيطل السهمي والعاص بن وائل فأتاه جبريل عليه السلام فشكاهم إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل في ذكر هلاك المستهزئين بمكة
ثم جاءه جبريل عليه السلام من الله تعالى بسورة الجزء الأول الكهف ويخبر بما سألوه عنه من أمر الفتية والرجل الطواف ويقول الله تعالى ( ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا ) فذكر لي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لجبريل حين
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
قالت قريش لليهود أعطونا شيئا نسأله عن هذا الرجل فقالوا سلوه عن الروح فسألوه فنزلت ( ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي ) فقال أوتينا علما كثيرا وأوتينا التوراة ومن أوتي التوراة فقد أوتي علما كثيرا فأنزل الله عز وجل ( قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي )
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
( سندع الزبانية ) قال قال أبو جهل لئن رأيت محمدا يصلي لأطأن على عنقه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو فعل لأخذته الملائكة عيانا
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > خبر إسلام حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه
أنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم هل أتى عليك يوم كان أشد عليك من يوم أحد ؟ فقال لقد لقيت من قومك وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة إذ عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن عبد كلال فلم يجبني إلى ما أردت فانطلقت على وجهي وأنا مهموم فلم أستفق إلا وأنا بقرن الثعال
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > ذكر خروج النبي صلى الله عليه وسلم إلى الطائف