عدد النتائج : 350
في البحث عن (المبايعة على التوحيد واجتناب الشرك)
واذكروا نعمة الله عليكم وميثاقه الذي واثقكم به إذ قلتم سمعنا وأطعنا واتقوا الله إن الله عليم بذات الصدور
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة المائدة > تفسير الآيات من 1 إلى 18
وما لكم لا تؤمنون بالله والرسول يدعوكم لتؤمنوا بربكم وقد أخذ ميثاقكم إن كنتم مؤمنين
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة الحديد > القول في جميعها
يا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعنك على أن لا يشركن بالله شيئا ولا يسرقن ولا يزنين ولا يقتلن أولادهن ولا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن وأرجلهن ولا يعصينك في معروف فبايعهن واستغفر لهن الله إن الله غفور رحيم
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة الممتحنة > القول في جميعها
المؤمنات إذا هاجرن إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يمتحن
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الإمارة > باب امتحان المؤمنات إذا هاجرن عند المبايعة
ألا تبايعون رسول الله ؟ فردها ثلاث مرات فقدمنا أيدينا فبايعناه فقلنا يا رسول الله قد بايعناك فعلى ما ؟ قال على أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا والصلوات الخمس وأسر كلمة خفية « لا تسألوا الناس شيئا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الصلاة > باب البيعة على الصلوات الخمس
قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله إنا أصحاب كرم وقد أنزل الله تحريم الخمر فماذا نصنع ؟ قال تتخذونه زبيبا قلت فنصنع بالزبيب ماذا ؟ قال تنقعونه على غدائكم وتشربونه على الجزء السادس عشائكم وتنقعونه على عشائكم وتشربونه على غدائكم قلت أفل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الأشربة > ذكر ما يجوز شرابه من الأنبذة وما لا يجوز
قلنا يا رسول الله إن لنا أعنابا فماذا نصنع بها ؟ قال زببوها قلنا فما نصنع بالزبيب ؟ قال يعني انبذوه على غدائكم واشربوه على عشائكم وانبذوه على عشائكم واشربوه على غدائكم وانبذوه في الشنان ولا تنبذوه في القلال فإنه إن تأخر صار خلا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الأشربة > ذكر ما يجوز شرابه من الأنبذة وما لا يجوز
كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا قرأ عليهم الآية فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فهو إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الرجم > الترغيب في ستر العورة
كنا عند الجزء الثامن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ألا تبايعون رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فرددها ثلاث مرات فقدمنا أيدينا فبايعنا فقلنا يا رسول الله قد بايعناك فعلام ؟ قال على أن تعبدوا الله لا تشركوا به شيئا والصلوات الخمس وأسر كلمة خفية لا تسألوا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على ترك مسألة الناس
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وحوله عصابة من أصحابه تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تزنوا ولا تسرقوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ولا تعصوني في معروف فمن وفى فأجره على الله ومن أصاب منكم شيئا فعوقب به فهو ك
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على ترك عصيان الإمام
ألا تبايعوني على ما بايع عليه النساء أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ولا تعصوني في معروف ؟ قلنا بلى يا رسول الله فبايعناه على ذلك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فمن أصاب بعد ذل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على ترك عصيان الإمام
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يبايع فقلت يا نبي الله ابسط يدك حتى أبايعك واشترط علي فأنت أعلم الجزء الثامن بالشرط قال أبايعك على أن تعبد الله وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتناصح المسلم وتفارق المشرك
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على فراق المشرك
بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم في رهط فقال أبايعكم على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ولا تعصوني في معروف فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا لعله أن يكون فعوقب
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على فراق المشرك
كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا وقرأ عليهم الآية فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فهو إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > ثواب من وفى بما عاهد عليه
لما نزلت هذه الآية إذا جاءك المؤمنات يبايعنك إلى قوله ولا يعصينك في معروف قالت كان منه النياحة فقلت إلا آل فلان فإنهم قد كانوا أسعدوني في الجاهلية فلا بد لي من أن أسعدهم قال إلا آل فلان
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الممتحنة > قوله تعالى إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات
كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا قرأ عليهم الآية فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فهو إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الممتحنة > قوله تعالى إذا جاءك المؤمنات يبايعنك
واذكروا نعمة الله عليكم وميثاقه الذي واثقكم به إذ قلتم سمعنا وأطعنا واتقوا الله إن الله عليم بذات الصدور
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة المائدة
وما لكم لا تؤمنون بالله والرسول يدعوكم لتؤمنوا بربكم وقد أخذ ميثاقكم إن كنتم مؤمنين
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الحديد
يا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعنك على أن لا يشركن بالله شيئا ولا يسرقن ولا يزنين ولا يقتلن أولادهن ولا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن وأرجلهن ولا يعصينك في معروف فبايعهن واستغفر لهن الله إن الله غفور رحيم
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الممتحنة
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمتحن النساء في البيعة فيتلو عليهن هذه الآية إذا جاءك المؤمنات يبايعنك على أن لا يشركن بالله شيئا ولا يسرقن ولا يزنين والله ما مست يده يد امرأة في بيعة قط
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عائشة أم المؤمنين > عروة بن الزبير عن عائشة > الزهري عن عروة
كنا عند النبي عليه السلام في مجلس فقال تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا الآية فمن أوفى منكم فأجره على الله ومن أصاب شيئا فعوقب عليه فهو كفارة له ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فأمره إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء رحمه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام من أمره من قبله مظلمة لأخيه في عرض أو في مال أن يتحلله منها في الدنيا
كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال لنا بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا وقرأ عليهم الآية ومن وفى منكم فأجره على الله عز وجل ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب به فهو كفارة له ومن أصاب من ذلك شيئا فستر الله عز وجل عليه فهو إلى الله عز وجل إن شاء غفر ل
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيمن أصاب ذنبا في الدنيا فعوقب به
أخذ علينا رسول الله الجزء الخامس صلى الله عليه وسلم شيئا كما أخذ على النساء في القرآن يبايعنك على أن لا يشركن بالله شيئا ولا يسرقن ولا يزنين الآية فمن أصاب منكم حدا فعجلت له عقوبته فهو كفارته ومن أخر عنه فأمره إلى الله عز وجل إن شاء غفر له وإن شاء عذبه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيمن أصاب ذنبا في الدنيا فعوقب به
أخذ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أخذ على النساء أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا يعضه بعضكم بعضا ولا تعصوني في معروف أمرتكم به فمن أصاب منكم منهن واحدة فعجلت عقوبته فهو كفارته ومن أخرت عقوبته فأمره إلى الله عز
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أخذه على أصحابه في بيعته إياهم أن لا يعضه بعضهم بعضا
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد الفتح بأخي [ أبي ] معبد ليبايعه فقلت يا رسول الله جئت بأخي [ أبي ] معبد لتبايعه على الهجرة فقال ذهب أهل الهجرة بما فيها فقلت فعلى أي شيء تبايعه ؟ قال على الإيمان أو على الإسلام والجهاد قال فلقيت [ أبا ] معبد بعد وكان
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الهجرة وهل قطعها فتح مكة أم لم يقطعها
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في نسوة من الأنصار فأخذ علينا أن لا تغششن أزواجكن قالت فلما انصرفنا قلنا أوسألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ما غش أزواجنا ؟ فرجعنا إليه فسألته فقال أن تخانين وتهادين ماله إلى غيره
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الوليمة > باب حق الزوج على المرأة
جاءت هند بنت عتبة بن ربيعة رضي الله عنها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لتبايعه فقال اذهبي فغيري يدك قالت فذهبت فغيرتها بحناء ثم جاءت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أبايعك على أن لا تشركي بالله شيئا ولا تسرقي ولا تزني قالت أوتزني الحرة ؟ قال ولا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الخلافة والإمارة > باب كيفية البيعة في الإسلام
أبايعكم على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا النفس التي حرم الله بغير حق فمن أصاب هذا منكم فعجل له عقوبته فهو كفارة ومن ستر عليه فأمره إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء رحمه ومن لم يصب منه شيئا ضمنت له الجنة لفظ عبد الواحد وفي رواية حماد
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الإيمان والتوحيد > باب الحدود كفارات
بينا نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ طلع راكبان فلما رآهما قال كنديان مذحجيان حتى أتيا فإذا رجلان من مذحج قال فدنا أحدهما إليه ليبايعه فلما أخذ بيده قال يا رسول الله أرأيت من آمن بك وصدقك واتبعك فماذا له ؟ قال طوبى له فمسح على يده فانصرف ثم أقبل ا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب المناقب > باب فضل القرون الأول