عدد النتائج : 116
في البحث عن (كون المسلم فيه مؤجلا)
إن الله تبارك وتعالى لما أراد هدى زيد بن سعنة قال زيد بن سعنة إنه لم يبق من علامات النبوة شيء الجزء الأول إلا وقد عرفتها في وجه محمد صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتين لم أخبرهما منه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلما فكنت أتلطف له
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الصدق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > ذكر الاستحباب للمرء أن يأمر بالمعروف من هو فوقه ومثله ودونه في الدين والدنيا إذا كان قصده فيه النصيحة دون التعيير
إن الله عز وجل لما أراد هدي زيد بن سعنة قال زيد بن سعنة ما من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفتها في وجه محمد صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتين لم أخبرهما منه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلما فكنت ألطف له لأن أخالطه فأعرف حلمه من جه
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عبد الله بن سلام أبو يوسف
أسلم ثوبا فسطاطيا في فسطاطي إلى أجل ومروي نقدا أو إلى أجل
التبصرة > كتاب السلم الأول > باب في سلم الحديد والكتان والصوف في جنسه والثياب بعضها ببعض > فصل في سلم الثياب
أسلم مائة دينار في مائة إردب طعاما فنقد خمسين وأجله بخمسين
التبصرة > كتاب السلم الثاني > باب فيمن باع عبدا بطعام موصوف أو أسلمه في طعام
ولو كان أجل السلم اليومين والثلاثة على القول بإجازة ذلك لم يجز أن يتأخر رأس المال ذلك القدر وكان دينا بدين
التبصرة > كتاب السلم الثاني > باب فيمن باع عبدا بطعام موصوف أو أسلمه في طعام > فصل في أحكام رأس مال السلم المضمون
أسلم عبدا بعينه فتأخر قبضه شهرا بغير شرط
التبصرة > كتاب السلم الثاني > باب فيمن باع عبدا بطعام موصوف أو أسلمه في طعام > فصل في أحكام رأس مال السلم المعين
التأخير اليسير في عقد السلم]
التبصرة > كتاب السلم الثالث > باب في التأخير في الإقالة والتولية ورأس مال السلم > فصل في التأخير اليسير عقد السلم
أن زيد بن سعنة كان من أحبار اليهود أتى النبي صلى الله عليه وسلم بثمانين دينارا ثم قال أعطيكها على أن تعطيني وسوقا مسماة من حائط مسمى إلى أجل مسمى فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم لا آخذها منك على وسوق مسماة من حائط مسمى ولكن آخذها منك على وسوق مسماة إ
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أكل ذي الدين من مال من له عليه ذلك الدين بطيب نفسه
أسلف رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجل من اليهود يقال له يامين في تمر إلى أجل مسمى فقال اليهودي من تمر حائط بني فلان ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم أما من تمر حائط بني فلان فلا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب البيوع > باب السلم
أشهد أن السلف المضمون إلى أجل قد أحله الله تعالى وأذن فيه قال الله تعالى جل ذكره يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة البقرة
المرء يسلم في الشيء الموجود في أيدي الناس يكون حالا لا أجل له
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب السلم > جماع أبواب السلم > باب ذكر الاختلاف في السلم يكون حالا
إن الله عز وجل لما أراد هدى زيد بن سعنة قال زيد بن سعنة إنه لم يبق من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفتها في وجه محمد صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتين لم أخبرهما منه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلما فكنت أتلطف له لأن أخالطه فأعرف ح
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الخامس ذكره في الكتب المتقدمة والصحف السالفة المدونة عن الأنبياء والعلماء من الأمم الماضية > قصة إسلام زيد بن سعنة
اشترى رسول الله صلى الله عليه وسلم جزورا من أعرابي بوسق تمر عجوة فطلب رسول الله صلى الله عليه وسلم عند أهله تمرا فلم يجده وذكر الحديث في استقراضه التمر ودفعه إليه
السنن الصغير للبيهقي > كتاب البيوع > باب السلم الحال
لما أراد هداية زيد بن سعنة قال ما من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفتها في وجوه رسول الله صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتين لم أخبرهما فيه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل إلا حلما فقال فبينا أنا أتلطف له لأن أخالطه فأعرف حلمه من جهله خرج يوما م
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل في ذكر إسلام زيد بن سعنة وما في الحديث من دلائل النبوة
إن الله لما أراد هدى زيد بن سعنة قال زيد ما من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفتها في وجه محمد صلى الله تعالى عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتان لم أخبرهما منه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلما فكنت أنطلق إليه لأخالطه فأعرف حلمه من جهله فخرج ي
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في حلمه وعفوه صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم