عدد النتائج : 406
في البحث عن (حكم إزالة النجاسة والتطهر منها والاستنزاه عنها)
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبرين فقال إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة وأما الآخر فكان لا يستبرئ من بوله قال وكيع لا يتوقاه قال فدعا بعسيب رطب وشقه باثنين ثم غرس على هذا واحدا وعلى الآخر واحدا ثم قال لعله أن يخفف عنه
الجامع لشعب الإيمان > السادس والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في الإصلاح بين الناس " > فصل
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم برجل يعذب في قبره من الغيبة ورجل يعذب في قبره من البول وبرجل يعذب في قبره من النميمة
الجامع لشعب الإيمان > السادس والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في الإصلاح بين الناس " > فصل
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقبرين فقال إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان لا يستنزه من البول وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة فقال ثم أخذ جريدة فشقها بنصفين فغرز في كل قبر واحدة فقيل يا رسول الله لم فعلت هذا ؟ فقال لعله أن يخفف عنهما ما لم
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
أربعة يؤذون أهل النار على ما بهم من الأذى يسعون بين الجحيم والحميم يدعون بالويل والثبور يقول أهل النار بعضهم لبعض ما بال هؤلاء قد آذونا على ما بنا من الأذى ؟ قال فرجل مغلق عليه تابوت من جمر ورجل يجر أمعاءه ورجل يسيل فوه قيحا ودما ورجل يأكل لحمه قال فيقال
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبرين فقال إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما هذا فكان لا يستبرئ من البول وأما هذا فكان يمشي بالنميمة قال ثم دعا بعسيب رطب فشقه فغرس على هذا واحدا وعلى هذا واحدا ثم قال لعله أن يخفف عنهما ما لم ييبسا
الزهد لهناد بن السري > باب في قوله تعالى معيشة ضنكا
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقبرين فقال إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما هذا فكان لا يستتر من البول وأما هذا فكان يمشي بالنميمة ثم دعا بعسيب رطب فشقه باثنين فغرس على هذا واحدا وعلى هذا واحدا ثم قال لعله أن يخفف عنهما ما لم ييبسا
الزهد لهناد بن السري > باب النميمة والمجالس بالأمانة
أربعة يؤذون أهل النار على ما بهم من الأذى (يسعون) بين الجحيم والحميم يدعون بالويل والثبور ويقول أهل النار ما بال هؤلاء قد آذونا على ما بنا من الأذى فرجل مغلق عليه تابوت من جمر ورجل يجر أمعاءه ورجل يسيل فوه دما وقيحا ورجل يأكل لحمه قال فيقال لصاحب التابوت
الزهد لهناد بن السري > باب النميمة والمجالس بالأمانة
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض حيطان المدينة فسمع صوت اثنين يعذبان فقال إنهما ليعذبان في يسير مرة أو مرتين وما هما بيسير أما أحدهما فكان لا يستبرئ من البول وأما الآخر ففي النميمة
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في السعي بالنميمة من الكراهية
دخلت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بعض حوائط الأنصار بالغابة وإذا بقبرين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم سبحان الله سبحان الله إن صاحبي هذين القبرين ليعذبان في غير كبير أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة وأما الآخر فكان لا يستنقي من البول وأخذ جريدة رطبة ف
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في السعي بالنميمة من الكراهية
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقبرين فقال إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة وأما الآخر فكان لا يستبرئ من البول قال ثم أخذ جريدة رطبة فشقها لنصفين ثم جعل في كل قبر واحدة قالوا يا رسول الله لم فعلت هذا ؟ قال لعلهما أن يخففا عن
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في السعي بالنميمة من الكراهية
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبرين فقال إنهما ليعذبان الجزء الثاني وما يعذبان في كبير فقال أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة وأما الآخر فكان لا يستتر من بوله قال فدعا بعسيب رطب فشقه اثنين ثم غرس على هذا واحدا وعلى هذا واحدا ثم قال لعله يخفف عنهما ما لم
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بالسؤال في القبر
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقبرين فقال إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة وأما الآخر فكان لا يستنثر من البول قال ثم أخذ جريدة رطبة فشقها نصفين ثم جعل في كل قبر واحدة قالوا يا رسول الله لم فعلت هذا ؟ فقال لعلهما أن يخفف عنه
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الطهارة > باب الاستبراء من البول
فإن كان جامدا فألقوها وما حولها وإن كان مائعا فلا تقربوه
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصيد والذبائح > باب السمن أو الزيت تموت فيه فأرة
إذا وقعت الفأرة في السمن فإن كان جامدا فألقوها وما حولها وإن كان مائعا فلا تقربوه
الفقيه والمتفقه > باب بيان ما يدل على صحة العلة
بينما رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم قائم يصلي عند الكعبة وجميع قريش في مجالسهم إذ قال قائل منهم ألا ينظرون إلى هذا المرء أيكم يقوم إلى جزور آل فلان فيعمد إلى فرثها ودمها وسلاها فيجيء به ثم يمهله حتى إذا سجد وضعه بين كتفيه فانبعث أشقاهم فلما سجد رسول
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب صفة دعائه صلى الله تعالى عليه وسلم المشركين وصبره على أذاهم