السؤال
إذا كان الميت مؤمنا تفتح له في القبر روضة من رياض الجنة وإذا كان كافرا يكون القبر حفرة من حفر النيران والعياذ بالله من النار، السؤال إذا كان الميت بين هذا وذاك فماذا يكون القبر، وأقصد بين هذا وذاك أنه لا يصلي في المسجد معظم الصلوات وأحيانا ينظر إلى النساء، ولكنه يستغفر دائما وأحيانا أخرى يشاهد التلفاز بمعنى الكلام أنه ليس مطبق الدين كله، فهل هو من أهل الجنة أم من أهل النار، وعذابه في القبر مذنب أم كافر؟ وجزاكم الله خيرا.