السؤال
السلام عليكم.
فتاة متدينة، تقدم لخطبتها صديق أخيها، وأرغمت على القبول به لكثرة الإلحاح عليها من قبل أهلها، بعد مرور الوقت أفصحت عما في قلبها وبرفضها له، خاصة وأن أهلها لم يسألوا عن الشاب، عن دينه وخلقه ورزقه، لكن أخاها وأمها لم يقبلوا كلامها، وهي الآن مرغمة على الزواج به، وهي صابرة على هذا الأمر، وتشكي أمرها لله الواحد القهار.
أرجو منكم تذكير الوالدين من الحذر في الوقوع في مثل هذه الأخطاء والمحرمات، بارك الله فيكم.