السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما هو مشهور في حديث السبعة الذين يظلهم الله (... شاب نشأ في طاعة الله)، فهل ينطبق هذا الصنف على الشاب الذي أتى كبيرة من الكبائر ثم تاب منها؟
اقترفت كبيرة من الكبائر، وتبت منها منذ عام -والحمد لله- ولكني بعد التوبة مباشرة أصبحت أعاني من الخواطر والوساوس والتفكير الزائد، وأحلام اليقظة؛ مما أثر على قدراتي العقلية وحالتي النفسية، وتعاملاتي مع الناس، وأصبحت أنام متأخرا، وأشعر بالقلق والأرق، فما الحل؟