السؤال
أنا لدي مقهى للإنترنت وأطبق فيه شرع الله من ناحية المواقع الإباحية، من حيث تشفيرها وطرد كل من يدخلها أمام الناس.
ولكن هنالك غرف الدردشة، والتي تحتل العدد الأكبر للمستخدمين، فماذا أفعل علماً أن لدي شركاء، ولا يوافقون على إلغاء الغرف، وأنا أعمل جاهداً في دعوة الشباب من خلال المواقع الإسلامية التي أنشرها على الحاسبات.
أرجوكم أفتوني وبشكل حازم.
وجزاكم الله خيراً.