السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شاب عمري 17 سنة، وللأسف مقصر في ديني كل التقصير، بل إن تقصيري وصل إلى حد تضييع الدين والإيمان والأخلاق.
فكرت كثيرا في كيفية إصلاح حالي، ولكنني وقعت في دوامة، إذ لم أقتصر في التفكير على نفسي، بل فكرت في هذه الأمة وحالها، وفي أمور كثيرة، لدرجة وصلت إلى الضياع وكأني في متاهة لا أعلم أين أتجه.
أريد أن أتغير، وأريد التغيير، وأعلم أن لا تغيير بلا سعي وعمل، فالإسلام جميل وفيه كل الخير.