السؤال
أنا متزوج ولدي بنتان، وزوجتي طيبة، وقد تزوجتها بعد الثانوية مباشرة من اختيار والدتي، ولكن وبعد سبع سنوات من الزواج سافرت إلى بلد عربي عند عمي الذي لم أره منذ ولادتي، واكتشفت أن له بنتاً غاية في الأدب والجمال، واسمها على اسمي، ومن لحمي، وقد أُعجبت بي، وأنا من يوم أن رأيتها لم تغادر عقلي، والآن مضت سنتان ولم تُغادر عقلي، فقد قلت لنفسي: قد تكون نزوة أو إعجاباً، ولكن لا أدري، عمي ليس عنده مانع من تقدمي لابنته، وأنا الآن حائر في الزوجة الطيبة، وبنت العم التي لم تُفارق عقلي لسنتين على التوالي.