السؤال
السلام عليكم ورحمة الله
شكرا جزيلا لما تقدمونه من خدمة جليلة جعلها الله في ميزان حسناتكم، وأشكر القائمين والمشرفين على هذا الموقع العظيم والمفيد.
أنا صاحب الاستشارة رقم 2333712، حيث منذ ذلك اليوم الذي تعرضت فيه لنوبة الحمى وارتفاع الحرارة وما تبعها من اضطراب مزاج، وتغير الرؤية حدث معها أيضا فقدان الرغبة الجنسية، واضطراب النوم، ولكن -ولله الحمد- التشوش الذهني، والمزاجي ذهب منذ أسبوعين بعد الحادثة، ولكن بقيت عدم الرغبة الجنسية، وضعف وكثرة تبول.
علما أنه لا يوجد التهاب في البول بالتحليل، واضطراب النوم، حيث لا أنام سوى ساعة إلى ساعتين وأستيقظ طوال اليوم، وأصبح نومي سطحيا ومقطعا، وغير كاف، وهذه المشكلة حدثت منذ تاريخ الحمى بتاريخ 5-2-2017، أي أنني لمدة شهر لم أستطع أن أدخل في نوم عميق مثلما كنت سابقا، واستخدمت ريميرون لمدة ثلاثة أيام، ولكن للأسف لم تكن كما كانت سابقا، وأصبح لدي شراهة للأكل، وزيادة وزن بسيط، فما هو الحل لاضطراب النوم؟ وهل يلزمني فحوصات للمخ أو تخطيط مخ؟ وما هي آثار اضطراب النوم إذا لم تعالج مبكرا؟
وشكرا.