السؤال
الساده الافاضل
أنا فتاة، عمري 26 سنة، منذ عمر 15 سنة، وأنا متعقدة من الزواج ومن العلاقة الجسدية، ورافضة هذا المبدأ تماما، ذهبت إلى طبيب نفسي أعطاني زولام- سيبرالكيس، وأحسست بتحسن، ثم تم تقليل الجرعة تدريجيا إلي أن أنسحب تماما، وتم إعادة الأفكار السلبية والخوف أكثر من السابق.
منذ حوالي 3 أشهر ذهبت إلى طبيب آخر، ووصف لي زاندول 20 مجم تريبتيزول وارتفعت الجرعة تدريجيا إلى أن وصلت 2 قرص زاندول صباحا، وقرص تربتيزول مساءً، وأنا الآن مرتاحة عليه جدا، وفي تحسن شديد.
السؤال: كم الفترة التي أستمر عليها لجرعة زاندول؟ ومتى أحتاج إلى وقف الدواء تماما؟ ما هي الطريقة المثلى حتى لا تعود الانتكاسة؟
وهل إذا استمررت عليه مدى الحياة دون توقف، هل لذلك أثر مستقبلي على العلاقة الحميمية وحدوث الحمل؟ في حالة الإجابة بنعم، أريد أن أعرف البديل؟ حتى لا يتعطل حدوث الحمل.
أنا حاليا مخطوبة، وفرحي قرب أريد أن أعرف ماذا يمكن لي أن آخذه يوم الفرح تجنبا لحدوث الخوف والقلق والاستمتاع؟
مع العلم أنني آخذ بنسلين، فهل هذه الأدوية تتعارض مع البنسلين أو لها آثار جانبية في المستقبل أم لا؟
شكرا.