السؤال
السلام عليكم
عندي ألم بالركبة قبل سنتين بسبب السجود، أجريت أشعة أظهرت وجود التهاب بالأوتار، وعملت التمارين والعلاج الطبيعي بالكهرباء، -والحمد لله- خفت.
منذ قرابة الشهرين أصلي على الكرسي، أجريت أشعة -والحمد لله- لا يوجد خشونة أو احتكاك، قال الدكتور: إن الصابونة في وضع منخفض، وأعطاني العلاج لأنني أعاني من ارتفاع بحمض اليوريك، ويسبب لي تعبا بالمفاصل، ولكن لم يفد العلاج؛ لأن الألم تحت قدمي مثل الجمرة.
أجريت العلاج الطبيعي بالكهرباء وبالتمارين، وما زالت المشكلة، إن جلست في الصلاة بين السجدتين تشد الركبة، ويكون ظهري للأمام.
منعني الدكتور من الغازات والموز والمنجا والفراولة، والكركم والكمون والوجبات، وقال لي: اشرب حليبا طازجا يوميا.
سمعت أن البيض البلدي مع الحليب بالصباح والمساء مفيد للركبة، أخذته لأكثر من أسبوع ولم أر نتيجة.
أشعر بضيقة في صدري لأنني لا أريد أن أحرم من السجود في الصلاة، أفيدوني بعلمكم.