السؤال
السلام عليكم
أنا أساعد الناس وأعينهم على قضاء حوائجهم حتى أهلي، لكني أشعر أنهم استغلاليون -أنا مريض بالفصام، ولا يعينوني حتى بكلمة طيبة إلا أمي تقريبا-، مثل قريبي أذهب معه إلى المقهى لكن إن وجد البديل لا يتصل بي إلا لمصلحته!
في بعض الأحيان تقع مشكلة كأن أكون وسيطا في بيع دون مقابل، ومع ذلك أجد من البائع غضبا في صورة أن المشتري لم يدفع له المبلغ كاملا، كيف أتوقف عن القيام بكل عمل لا يجلب لي منفعة؟ لأن ضميري يبقى يؤنبني إن لم أسعَ لحل كل مشكلة حتى مشاكل الغير، وما موقف الإسلام من ذلك؟
بارك الله فيكم.