السؤال
السلام عليكم ورحمة الله
لأول مرة يتقدم لي شاب للزواج، المشكلة هي أنه لم يعجبني، ولكن مع إصرار الأهل عليّ قبلت بالخطوة الثانية، أعني النظرة الشرعية، لأنه كان ذو دين وخلق ومنصب وثقافة، وقمنا بالنظرة، ولم يزل رأيي كما هو.
أنا أعلم أنه فرصة ذهبية، لكني لم أرتح أبداً، ودخلت في صراع في داخلي بين رأيين، بحكم إصرار أهلي وإلحاحهم علي أن أقبل به.
أنا الآن محتارة، ماذا أفعل؟ استخرت واستشرت أهل العلم، وكان رأيهم أن الشكل ليس كل شيء، فوافقت، ولكني لست مرتاحة أبداً وأشعر بالضيق.
أرجو إفادتي، وشكراً.