السؤال
السلام عليكم.
حكم من لعب بعقل قريبته منذ صغرها، وجعلها تتعلق به وتحرش جسديا بها برضاها في عمر 18 سنة، ثم وعيت وقطعت التواصل وأصبحت ملتزمة وتائبة، وبعد سنوات شعرت بالذنب الشديد وجلد الذات، مع العلم أنها أصيبت من قبل بالوسواس والجاثوم ومعاداة من أقرباء بالسحر لأمها.
بعد سنوات أخبرت والدتها، لكنها تفهمت واحتوتها، فما حكم الفتاة؟ هل هكذا كشفت ستر الله لها وفضحت قريبها؟ وأيضاً أخبرت خطيبها وتفهّم، فكيف تكفر عن ذنبها؟