السؤال
السلام عليكم.
ابتليت بالعادة السرية، والأفلام الإباحية، وقد منّ الله علي بالتوبة منهما معًا، لكن المشكلة أنني لم أتب من رؤية بعض النساء في الشارع، والمدرسة أحيانًا، وليس دائمًا؛ لأني أعلم أنني سأعود إلى ذلك الذنب بسبب البيئة والمحيط، وكثرة المتبرجات أينما ذهبت.
فهل يقبل الله توبتي من الأفلام الإباحية والعادة السرية، رغم عدم توبتي من النظر إلى النساء في الشارع؟ أعلم أن الأفضل والأكمل هو التوبة من جميع الذنوب، ولكني وجدت صعوبةً في ذلك!