السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
إنني -وبحمد الله- أعمل جاهداً لكي أُرضي الله عني، وذلك بالابتعاد عن المعاصي بقدر استطاعتي، والإكثار من الاستغفار والصدقة لكونها تدفع البلاء.
سؤالي هو: لقد وقعت في معصية وندمت كثيراً على ذلك؛ لأنني أعرف أن الندم من شروط التوبة والإقلاع عن المعصية، وهذه المعصية كانت بيني وبين الله عز وجل، فهل تلك المعصية ستؤثر على كل ما فعلته مع الله لكسب رضاه؟! وهل المعاصي تؤثر على سجل الحسنات عند الله عز وجل؟!
وشكراً.