السؤال
السلام عليكم.
أصيبت والدتي بعد إنجاب أخي الصغير بضغط الدم، وهي إلى الآن مستمرة على الأدوية، وعمر أخي الآن 19 سنة تقريباً، والحمد لله لم تعاني من آثار أخرى تجاه ذلك، ولكن في الآونة الأخيرة لاحظت عليها نقصاً في الوزن وانتفاخاً في الرقبة، وبعد مراجعة الطبيب اتضح أنها مصابة بزيادة في إفراز الغدة الدرقية.
وبعد عام من العلاج والأدوية قمت بإجراء تحاليل لها ففوجئت بأن الإفرازات لا تزال كما هي، وجسمها نحيل جداً - الله يسامح الطبيب فقد أخطأ في نوعية الأدوية المعالجة -، فما هو الحل الأمثل لعلاجها؟ وما هي الأدوية التي تفيد في هذه الحالة المتأخرة؟ وهل يوجد علاج نهائي لحالة زيادة الغدة؟ وما تأثير الحالة في وجود ضغط الدم؟!
وجزاكم الله خير الجزاء.