السؤال
أسأت كثيراً فيما مضى من عمري، فأنا لم أترك حرمة من حرمات الله رب العالمين إلا وانتهكتها، وأسأل الله المغفرة، وأنا الآن أحس بالضياع، والعمر يتقدم بي، وأنا غير راضٍ عن حالي، ولكني لا أقوى على طاعة الله رب العالمين، فليس لي عزيمة إلا على معصيته -سبحانه وتعالى- دلوني بالله عليكم كيف أغير من وضعي البائس هذا؟
ويا حبذا لو كتبتم لي خطوات عملية أتخذها للطريق إلى الله، ولا تنسوني من دعائكم.
وجزاكم الله خيراً.