السؤال
يلاحظ أن الفرق بين أذاني المغرب والعشاء في السعودية ثابت طول العام، ولا يتغير إلا في شهر رمضان حيث يؤخر أذان العشاء نصف ساعة، مع أن البلاد المجاورة يتغير فيها موعد العشاء ففي الشتاء يتقدم وفي الصيف يتأخر، فهل إذا صلى المرء صلاة المغرب شتاء قبل أذان العشاء بعشر دقائق يكون مدركا لها في الوقت، وهل إذا صلى المغرب في رمضان قبيل أذان العشاء المؤخر عن وقته المعتاد يكون مدركا لها، ولماذا يؤخر الأذان في رمضان ولا يؤذن في الوقت وتؤخر الإقامة؟ وجزاكم الله خيرا.