السؤال
أنا صاحب فتوى رقم: 140574، وأشكركم على الإجابة، فهل أستمر في الوظيفة؟ أم يجب علي الخروج منها أو إخبار العمل بفعلي، أو التوبة تكفي؟ لأنه ينتابني الخوف والقلق من ذلك ولا أريد أن أصبح آكلا للحرام، علما بأن الوظيفة ليس فيها أي نوع من أمور الحرام ـ ولله الحمد ـ كما أنني عندما فعلت هذا الفعل لم يخطر ببالي حرمة هذا الفعل، ولكنني أحسست بالندم عندما تبت من المعاصي، وأريد أن أعرف ما حكم صدقاتي التي كنت أتصدق بها من الراتب للفقراء والمساكين؟