السؤال
يذكر ابن تيمية رحمه الله أن من أتى قبر رجل صالح ووقف عليه ودعاه أن يدعو الله له لا يعد من الشرك، وإنما هو من جنس التوسل الممنوع ويعد فعله هذا بدعة، وفرق رحمه الله بين أن يكون بعيدا عن القبر وقريبا منه قال: الأول شرك باتفاق بخلاف الثاني. فما توجيهكم بارك الله فيكم.