السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجزاكم الله خيراً على هذا الموقع وبعد: فذات مرة كنت أخاطب واحدة ممن لهن أشياخ وكانت تريد أن تزور أحد أبناء شيخها فى المستشفى مريضا وهو غير محرم لها فقلت لها من الأفضل لك أن تعطي أجرة السيارة لأحد أقربائك وتدعي عنك زيارة هذا وقلت لها أن الله أمر بإعطاء الخير للأقارب قبل الأشياخ واستدللت لها بآية كريمة وقلت لها كالتعليق لم يطر إلى الأشياخ، إلا أن يطر هذه لا يطلقها عندنا فى اللهجة من هو أصغر إلى من هو أكبر منه احتراما له وأنا حين أطلقتها والله لا أقولها بنية استهزاء بربي ولكن أخاطبها هي فجائتني وساوس بأني قد أكون خرجت من الملة وأنا لا أدري وحين تدكرت أتبعتها حسنة وهي كلمة طيبة أعني الحسنة فماذا علي وماذا على المرتد من أجل التوبة؟