السؤال
أنا أعاني من مرض القولون المضطرب وهو ناتج عن التوتر النفسي وينتج عنه في بعض الأحيان وليس دائما خروج كميات بسيطة من البراز, فهل أعتبر من أصحاب الأعذار؟ و هل يتوجب علي الوضوء لكل صلاة وهل وقت الوضوء يكون بعد دخول الوقت؟ وهل يجب علي إذا وجدت الأثر على ملابسي وأنا فى العمل أن أذهب الى البيت لأغير ملابسي الداخلية إذا كان هذا ممكنا مع المشقة (أنا أعمل في جامعة حكومية وأستطيع الخروج عند الضرورة) أم أكتفي بمسح الأثر بالماء , وهل إذا صليت في هذه الحالة وعدت إلى البيت قبل انقضاء الوقت يتوجب علي الإعادة وهل إمامتي لغيري في الصلاة مكروهة؟ حتى إمامتي لزوجتي في بعض الأحيان؟