السؤال
فتاة هربت من أهلها وتزوجت من شاب رفضه أهلها وتزوجت بدون ولي وحجتها أن ذلك هو مذهب الإمام أبي حنيفةهل ذلك يصح أم لا ؟ وهل هذه الفتاة تستحق أن يصلها أرحامها، خاصة أن زوجها أهان والدها ووالدتها وإخوتها .. وكان أحد أسباب مرض والدها ووفاته بعد ذلك؟ هل إخوتها مطالبون بعد ذلك بصلة رحمها وإن لم يقدروا على ذلك نفسيا؟ ماذا يفعلون؟