( ) فقط لقول وتكره القبلة ممن تحرك شهوته { عائشة } متفق عليه ولفظه كان النبي صلى الله عليه وسلم يقبل وهو صائم ويباشر وهو صائم وكان أملككم لإربه : و " نهى النبي صلى الله عليه وسلم عنها شابا ، ورخص لشيخ " حديث حسن رواه لمسلم أبو داود من حديث [ ص: 330 ] ورواه أبي هريرة سعيد عن أبي هريرة وكذا عن وأبي الدرداء بإسناد صحيح . ابن عباس
( وإن ( حرم ) بغير خلاف ، ذكره ظن الإنزال ) مع القبلة لفرط شهوته وغيره المجد لما سبق ( وكذا دواعي الوطء كلها ) من اللمس وتكرار النظر حكمها حكم القبلة فيما تقدم . ( ولا تكره ) القبلة ( ممن لا تحرك شهوته )