( و ) ; للأخبار منها : ما روى يسن ( تأخير السحور ما لم يخش طلوع الفجر الثاني ) قال : { زيد بن ثابت } متفق عليه ; ولأنه أقوى على الصوم للتحفظ من الخطإ والخروج من الخلاف . تسحرنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم قمنا إلى الصلاة قلت : كم كان بينهما ؟ قال : قدر خمسين آية