( وفي الغنية : لا بأس بتجصيصه انتهى أي : يباح تجصيص حيطانه أي : تبييضها ، وصححه القاضي سعد الدين الحارثي ولم يره ) الإمام ( وقال : هو من زينة الدنيا ) قال في الشرح : ويكره أحمد وزخرفتها لما روى تجصيص المساجد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { عمر بن الخطاب } رواه : ما ساء عمل قوم قط إلا زخرفوا مساجدهم . ابن ماجه
وعن قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم { ابن عباس } رواه : ما أمرت بتشييد المساجد أبو داود فعليه يحرم من مال الوقف ويجب الضمان لا على الأول .