( و ) لفعله صلى الله عليه وسلم قال في الفروع وقيل : وليلا نقل يسن ( أن يدخلها نهارا ) ابن هانئ : لا بأس به وإنما كرهه من السراق انتهى وأخرج أنه صلى الله عليه وسلم { النسائي دخلها ليلا ونهارا من أعلاها } أي : مكة ( من ثنية كداء ) بفتح الكاف ممدود مهموز مصروف وغير مصروف ذكره في المطالع ويعرف الآن بباب المعلاة .