( فإن من الجواهر المنطبعة والفيروزج والياقوت والطين والمدر ) وهو التراب الملبد ( أو ) رمى ( بغير جنس الأرض ) كالحديد والنحاس والرصاص والخشب لم يجزئه ; لأنه صلى الله عليه وسلم رمى بالحصى . رمى بذهب أو فضة أو ) رمى ب ( غير الحصا
وقال { } ( أو ) خذوا عني مناسككم لم يجزئه ) نصا ; لأنه استعمل في عبادة فلا يستعمل فيها ثانيا كماء الوضوء ; ولأن رمى ( بحجر ) أي : حصاة ( رمى به قال " ما تقبل منه رفع " . ابن عباس