للخبر الحسن { ( و ) يسن أن ( يؤذن في أذنه اليمنى ) ثم يقام في اليسرى ( حين يولد ) حين ولد الحسين } وحكمته أن الشيطان ينخسه حينئذ فشرع الأذان والإقامة لأنه يدبر عند سماعهما وروى أنه صلى الله عليه وسلم أذن في أذن خبر { ابن السني } وهي التابعة من الجن وقيل مرض يلحقهم في الصغر من ولد له مولود فأذن في أذنه اليمنى وأقام الصلاة في أذنه اليسرى لم تضره أم الصبيان وإنى أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم } ويزيد في الذكر التسمية وورد { ويسن أن يقرأ في أذنه اليمنى فيما يظهر : { أنه صلى الله عليه وسلم قرأ في أذن مولود الإخلاص } فيسن ذلك أيضا