( ويعزر من ولا يحد لاحتمال أنه تمضمض بها أو ظنها ماء فلما صارت فيه مجها ونحوه ( أو ) أي ويعزر وجد منه رائحتها ) أي الخمر لحديث من ( حضر شربها ) مرفوعا { ابن عمر } رواه لعن الله الخمر وشاربها وساقيها وبائعها ومبتاعها وعاصرها ومعتصرها وحاملها والمحمولة إليه أبو داود