بفتح أوله المسلمين ( كجاسوس ) وطليعة كفار لخبر { ( ولا يجوز ) ولا ينفذ ولو من إمام ( أمان يضر ) } ولا يستحق تبليغ المأمن إذ دخول مثله خيانة ، أما ما لا يضر فجائز وإن لم تظهر فيه مصلحة ، نعم قيد ذلك لا ضرر ولا ضرار في الإسلام البلقيني بغير الإمام أما هو فلا بد فيه من المصلحة