( والأصح بطلان ) الكتابة ( الفاسدة بجنون السيد وإغمائه والحجر عليه ) بالسفه ( لا بجنون العبد ) لأن الحظ له ، فإذا أفاق وأدى المسمى عتق وثبت التراجع . والثاني بطلانها بجنونها لجوازهما من الطرفين . والثالث لا فيهما لأن المغلب فيها التعليق وهو لا يبطل ولفظ الإغماء من زيادته على المحرر ، ولو اقتصر عليه لفهم الجنون بالأولى


