فوائد . يستحب أن
nindex.php?page=treesubj&link=990_857يقرأ في فجر يوم الجمعة في الركعة الأولى الم السجدة وفي الثانية هل أتى على الإنسان قال
الشيخ تقي الدين : لتضمنهما ابتداء خلق
[ ص: 400 ] السماوات والأرض ، وخلق الإنسان إلى أن يدخل الجنة أو النار . انتهى .
وتكره المداومة عليهما ، على الصحيح من المذهب نص عليه قال
nindex.php?page=showalam&ids=12251الإمام أحمد : لئلا يظن أنها مفضلة بسجدة ، وقال جماعة من الأصحاب : لئلا يظن وجوبها . وقيل : تستحب المداومة عليهما قال
ابن رجب في شرح
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري : ورجحه بعض الأصحاب ، وهو أظهر . انتهى . قال
الشيخ تقي الدين : ويكره تحريه قراءة سجدة غيرها قال
ابن رجب : وقد زعم بعض المتأخرين من أصحابنا أن
nindex.php?page=treesubj&link=857_990تعمد قراءة سورة سجدة غير { nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=1الم تنزيل } في يوم الجمعة بدعة قال : وقد ثبت أن الأمر بخلاف ذلك .
فَوَائِدُ . يُسْتَحَبُّ أَنْ
nindex.php?page=treesubj&link=990_857يَقْرَأَ فِي فَجْرِ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى الم السَّجْدَةَ وَفِي الثَّانِيَةِ هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ قَالَ
الشَّيْخُ تَقِيُّ الدِّينِ : لِتَضَمُّنِهِمَا ابْتِدَاءَ خَلْقِ
[ ص: 400 ] السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ، وَخَلْقِ الْإِنْسَانِ إلَى أَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ أَوْ النَّارَ . انْتَهَى .
وَتُكْرَهُ الْمُدَاوَمَةُ عَلَيْهِمَا ، عَلَى الصَّحِيحِ مِنْ الْمَذْهَبِ نَصَّ عَلَيْهِ قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=12251الْإِمَامُ أَحْمَدُ : لِئَلَّا يُظَنَّ أَنَّهَا مُفَضَّلَةٌ بِسَجْدَةٍ ، وَقَالَ جَمَاعَةٌ مِنْ الْأَصْحَابِ : لِئَلَّا يُظَنَّ وُجُوبُهَا . وَقِيلَ : تُسْتَحَبُّ الْمُدَاوَمَةُ عَلَيْهِمَا قَالَ
ابْنُ رَجَبٍ فِي شَرْحِ
nindex.php?page=showalam&ids=12070الْبُخَارِيِّ : وَرَجَّحَهُ بَعْضُ الْأَصْحَابِ ، وَهُوَ أَظْهَرُ . انْتَهَى . قَالَ
الشَّيْخُ تَقِيُّ الدِّينِ : وَيُكْرَهُ تَحَرِّيهِ قِرَاءَةَ سَجْدَةٍ غَيْرِهَا قَالَ
ابْنُ رَجَبٍ : وَقَدْ زَعَمَ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ مِنْ أَصْحَابِنَا أَنَّ
nindex.php?page=treesubj&link=857_990تَعَمُّدَ قِرَاءَةِ سُورَةِ سَجْدَةٍ غَيْرَ { nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=1الم تَنْزِيلُ } فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ بِدْعَةٌ قَالَ : وَقَدْ ثَبَتَ أَنَّ الْأَمْرَ بِخِلَافِ ذَلِكَ .