[ فروع ] ، إن قصة تفسد ، وإن ذكرا لا ; وألحق به في البحر الشاذ ، لكن في النهر : الأوجه أنه لا يفسد ولا يجزئ [ ص: 486 ] كالتهجي . وتجوز قرأ بالفارسية أو التوراة أو الإنجيل لا أكثر ، ويكره كتابة آية أو آيتين بالفارسية بها ( ولو كتب تفسيره تحته كتعوذ وبسملة وحوقلة و ( اللهم اغفر لي أو ذكرها عند الذبح لم يجز ، بخلاف اللهم ) فقط فإنه يجوز فيهما في الأصح كيا الله . شرع ب ) مشوب بحاجته