[ ص: 487 ] آخذا رسغها بخنصره وإبهامه ) هو المختار ، وتضع ( ووضع ) الرجل ( يمينه على يساره تحت سرته ( كما فرغ من التكبير ) بلا إرسال في الأصح ( وهو سنة قيام ) ظاهره أن القاعد لا يضع ولم أره . ثم رأيت في مجمع الأنهر : المراد من القيام ما هو الأعم لأن القاعد يفعل كذلك المرأة والخنثى الكف على الكف تحت ثديها
[ ص: 487 ]