أَشَارَ بِهِ إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى : nindex.php?page=treesubj&link=31913_28991nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=63وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى وَقَالَ : الْمُثْلَى تَأْنِيثُ الْأَمْثَلِ ، وَفَسَّرَ قَوْلَهُ nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=63وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى " يَعْنِي يَذْهَبُ بِدِينِكُمْ ، وَقَدْ أَخْبَرَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْ فِرْعَوْنَ أَنَّهُ قَالَ : إِنَّ مُوسَى وَهَارُونَ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ يُرِيدَانِ أَنْ يُخْرِجَاكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِمَا وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى يَعْنِي بِدِينِكُمْ ، وَهَكَذَا فَسَّرَهُ nindex.php?page=showalam&ids=15080الْكِسَائِيُّ أَيْضًا ، قَوْلُهُ : يُقَالُ : خُذِ الْمُثْلَى أَيْ خُذِ الطَّرِيقَةَ الْمُثْلَى أَيِ الْفُضْلَى ، وَخُذِ [ ص: 57 ] الْأَمْثَلَ أَيِ الْأَفْضَلَ ، يُقَالُ : فُلَانٌ أَمْثَلُ قَوْمِهِ أَيْ أَفْضَلُهُمْ .