حَقُّ الْعِيَادَةِ يَوْمٌ بَعْدَ يَوْمَيْنِ. . . وَلَحْظَةٌ مِثْلُ لَحْظِ الطَّرْفِ بِالْعَيْنِ
لَا تُبْرِمَنَّ مَرِيضًا فِي مَسَائِلِهِ.
. . يَكْفِيكَ مِنْ ذَاكَ تَسْأَلُ مَا بِحَرْفَيْنِ
حق العيادة يوم بعد يومين. . . ولحظة مثل لحظ الطرف بالعين
لا تبرمن مريضا في مسائله.
. . يكفيك من ذاك تسأل ما بحرفين