nindex.php?page=treesubj&link=10016_30523_27530 (أَكْبَرُ الْكَبَائِرِ الْإِشْرَاكُ بِاللَّهِ) يَعْنِي الْكُفْرَ. وَآثَرَ لَفْظَ الْإِشْرَاكِ لِغَلَبَتِهِ فِي الْعُرْفِ (وَقَتْلُ النَّفْسِ) الْمُحْتَرَمَةِ بِغَيْرِ حَقٍّ (وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ) أَوْ أَحَدُهُمَا بِقَطْعِ صِلَتِهِمَا أَوْ مُخَالَفَتِهِمَا فِي غَيْرِ مَعْصِيَةٍ قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=12815ابْنُ الْعَرَبِيِّ: جَعَلَ بِرَّ الْأَصْلِ ثَانِيَ التَّوْحِيدِ كَمَا جَعَلَهُ فِي ضِمْنِ حَقِّ اللَّهِ فِي حَدِيثِ رِضَى الرَّبِّ فِي رِضَى الْوَالِدِ وَنَاهِيكَ بِذَلِكَ (وَشَهَادَةُ الزُّورِ) أَيِ nindex.php?page=treesubj&link=30523_18989الشَّهَادَةُ بِالْكَذِبِ يُتَوَصَّلُ بِهَا إِلَى بَاطِلٍ وَإِنْ قَلَّ وَظَاهِرُ التَّرْكِيبِ يَقْتَضِي حَصْرَ الْكَبَائِرِ فِيهَا وَلَيْسَ بِمُرَادٍ بَلْ ذَكَرَ الْأَرْبَعَةَ مِنْ قَبِيلِ ذِكْرِ الْبَعْضِ الَّذِي هُوَ أَكْبَرُ كَمَا سَبَقَ. وَالْكُفْرُ أَكْبَرُ مُطْلَقًا ثُمَّ الْقَتْلُ وَالْبَاقِي عَلَى مَعْنَى مِنْ

(خ) عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=9أَنَسِ) بْنِ مَالِكٍ .