{ ، فقال لا تحقرن من المعروف شيئا ، ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي ، ولو أن تكلم أخاك ووجهك منبسط إليه ، وإياك وإسبال الإزار فإنها من المخيلة ، ولا يحبها الله ، وإن امرؤ شتمك بما يعلم فيك فلا تشتمه بما تعلم منه ; فإن أجره لك ، ووباله على من قاله وسأله صلى الله عليه وسلم رجل أن يعلمه ما ينفعه } .