1868 باب منه
وذكره النووي في الباب المتقدم.
حديث الباب
وهو بصحيح مسلم \ النووي ص 223 - 224 ج 7 المطبعة المصرية
[عن رضي الله عنها، عائشة إني لأرجو أن أكون أخشاكم لله، وأعلمكم بما أتقي ". ]. أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم يستفتيه، وهي تسمع من وراء الباب، فقال يا رسول الله! [ ص: 42 ] تدركني الصلاة وأنا جنب أفأصوم؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "وأنا تدركني الصلاة وأنا جنب فأصوم " فقال: لست مثلنا يا رسول الله! قد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر. فقال: "والله!