18116 وعن واثلة قال : ، فإن الخير طمأنينة والشك ريبة وإذا شككت فدع دع ما يريبك إلى ما لا يريبك " . فذكر نحوه . رواه قلت : يا نبي الله ، نبئني . قال : " إن شئت أنبأتك بما جئت تسأل عنه ، وإن شئت فسل " . قال : بل نبئني يا رسول الله ; فإنه أطيب لنفسي ، قال : " جئت تسأل عن اليقين والشك " . قلت : هو ذاك . قال : " فإن اليقين ما استقر في الصدر ، واطمأن إليه القلب ، وإن أفتاك المفتون ، ، وفيه الطبراني إسماعيل بن عبد الله الكندي ، وهو ضعيف .