( ولو فالقول قوله ) وهذا عند قال : آجرت دابتي هذه فلانا فركبها وردها أو قال : آجرت ثوبي هذا فلانا فلبسه ورده وقال فلان كذبت وهما لي رحمه الله ( وقال أبي حنيفة أبو يوسف رحمهما الله: القول قول الذي أخذ منه الدابة والثوب ) وهو القياس ، وعلى هذا الخلاف في الإعارة والإسكان ومحمد